الولايات المتحدة: رايثيون تطور صواريخ رام مقابل 91.8 مليون دولار
حصلت شركة رايثون الأمريكية على عقد بقيمة 91.8 مليون دولار من البحرية الأمريكية لتقديم الدعم والصيانة لصواريخ منظومة RAM العاملة على قطع الأسطول الأمريكي .
ويشمل العقد العمل على الهيكل الخارجى للصاروخ Block 2 وإستبدال الأجزاء المستهلكة والتى إنتهى عمرها الإفتراضى ويستلزم تغييرها ، لضمان صلاحية قدراتة فى التعامل مع كافة الأهداف الجوية والصاروخية والهليكوبترات والقطع البحرية الصغيرة .
يذكر بأن منظومة الدفاع الجوى عن القطع البحرية RAM116 - BLOCK2 قد دخلت أولى ثلاث قطع منه الخدمة عام 2015 ، وهى مشروع دولى مشترك ما بين الولايات المتحدة الأمريكية والمانيا .
وتعمل المنظومة RIM-116 RAM بشكل عملياتى كامل فى كل من بحريات الولايات المتحدة الأمريكية والمانيا وحلفائهم ككوريا الجنوبية ولايابان ومصر واليونان والأمارات العربية المتحدة وتركيا ، إذ تم إنتاج ما يقرب من 5000 صاروخ للعمل من على أكثر من 165 قطعة بحرية على مستوى العالم سواء أكانت لنشات صواريخ سريعة أو قطع بحرية كبيرة أو حاملات طائرات .
ويستطيع القاذف الواحد حمل 21 صاروخ موجهة بوزن 97كج للصاروخ الواحد الذى تتجاوزة سرعتة أثناء إعتراضة الأهداف الجوية سرعة الصوت .
وبجانب ريثيون تشارك عدة شركات أوروبية فى صناعة المنطومة ، منها الجزء الألمانى بشركة MBDA وشركة Diehl BGT وشركة RAM-System فى إجراء البحوث والتطوير والتصنيع المشترك وتقاسم تلك التكاليف فيما بينهم .
ويستم تنفيذ نسبة 44% من العقد بOttobrunn بألمانيا ، و35% فى Tucson بولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية ، و9% فى مركز الصواريخ بفرجينيا ، وباقى ال12% سيتم تنفيذهم بعدة مدن أمريكية أخرى والذى يتوقع أن ينتهى العمل منه فى 2021 .
ويشمل العقد العمل على الهيكل الخارجى للصاروخ Block 2 وإستبدال الأجزاء المستهلكة والتى إنتهى عمرها الإفتراضى ويستلزم تغييرها ، لضمان صلاحية قدراتة فى التعامل مع كافة الأهداف الجوية والصاروخية والهليكوبترات والقطع البحرية الصغيرة .
يذكر بأن منظومة الدفاع الجوى عن القطع البحرية RAM116 - BLOCK2 قد دخلت أولى ثلاث قطع منه الخدمة عام 2015 ، وهى مشروع دولى مشترك ما بين الولايات المتحدة الأمريكية والمانيا .
وتعمل المنظومة RIM-116 RAM بشكل عملياتى كامل فى كل من بحريات الولايات المتحدة الأمريكية والمانيا وحلفائهم ككوريا الجنوبية ولايابان ومصر واليونان والأمارات العربية المتحدة وتركيا ، إذ تم إنتاج ما يقرب من 5000 صاروخ للعمل من على أكثر من 165 قطعة بحرية على مستوى العالم سواء أكانت لنشات صواريخ سريعة أو قطع بحرية كبيرة أو حاملات طائرات .
ويستطيع القاذف الواحد حمل 21 صاروخ موجهة بوزن 97كج للصاروخ الواحد الذى تتجاوزة سرعتة أثناء إعتراضة الأهداف الجوية سرعة الصوت .
وبجانب ريثيون تشارك عدة شركات أوروبية فى صناعة المنطومة ، منها الجزء الألمانى بشركة MBDA وشركة Diehl BGT وشركة RAM-System فى إجراء البحوث والتطوير والتصنيع المشترك وتقاسم تلك التكاليف فيما بينهم .
ويستم تنفيذ نسبة 44% من العقد بOttobrunn بألمانيا ، و35% فى Tucson بولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية ، و9% فى مركز الصواريخ بفرجينيا ، وباقى ال12% سيتم تنفيذهم بعدة مدن أمريكية أخرى والذى يتوقع أن ينتهى العمل منه فى 2021 .
